ولما نستنى الحجاج وهم راجعين ونقعد نستنى يفتحوا الشنط
علشان كل واحد ياخد هديته
دايما كان من نصيبنا (( صندوق الدنيا ))
اد الكف ويلف بينا الدنيا لف
مع كل صورة بالفها واتفرج عليها باحس انى فى دنيا تانية والخيال يشتغل والواحد يتخيل انه راكب الطيارة وبيتفرج على كل البلاد
اجمل هدية التلفزيون اللي فيه صور الكعبة والمسجد الحرام والطواف
4/
5
Oleh
Unknown